New Step by Step Map For الخوف من الفشل الدراسي



تصالح مع حقيقة أن تلك المخاوف جزء منك؛ فحين تتقبلها، يصبح أسهل عليك أن تملك زمام التحكم فيها.

النجاح الدراسي رسبت في الفصل الأول ولا أود تكرار ذلك في الثاني، فما توجيهكم؟ ...

تعلم مهارات جديدة. فبذلك ستثري من دائرة مهاراتك وتكون أكثر استعدادا لأنواع مختلفة من المواقف التي يمكن أن تطرأ في طريقك نحو أهدافك.

استخدام مصادر التعلم المناسبة: مثل الدورات التدريبية أو المعلمين المتخصصين المتوفرين عبر منصة القورو، والتي توفر برامج تعليمية تساعد الطلاب على تجاوز الفشل الأكاديمي.

إذا فكرت في كل مشروع تريد القيام به ككتلة واحدة كبيرة، فقد يثير هذا رهبتك. بدلًا من ذلك، فكر فيه كأجزاء صغيرة تعرف أنك تستطيع تحقيقها.

حيث يحصل هذا الشخص على درجة قليلة أو يرسب في هذه الاختبارات.

عدم مواجهة الشخص لذاته وعيوبه وأخطائه التي أدت إلى فشله في التعليم.

ابحث عن هواية جديدة أو نشاط جديد لست ماهرًا فيه. ابدأ في التدريب عليه وتطلّع إلى لحظات الفشل التي ستقابلها، مدركًا أنها تزيد من نجاحك في المستقبل.

نظم وقتك: تنظيم الوقت عادة مهمة ضرورية وتعتبر من أهم النصائح التي تساعد على تخطي الخوف من الفشل الدراسي والأكاديمي، فهو يساعد في إنجاز مهام وواجبات دراسية أكثر وبشكل مريح دون التعرض لازدحام المهام وعدم القدرة على التوفيق بينها الذي يزيد التوتر والقلق وبالتالي يخلق حالة نور خوف من الفشل في الدراسة.

نشرح لكم فيما يأتي كيفية علاج الفشل الدراسي في حال وقوع الطالب فيه:

وليس من الضروري أن تسهر أبدًا، تجنب السهر. خطط على هذا الأساس جدولك اليومي، وأقول لك أن هذه هي مفاتيح النجاح، لا توجد مفاتيح أخرى أبدًا.

تعزيز التفاعل بين المدارس والمجتمع لتوفير فرص تعليمية وتدريبية تتناسب مع احتياجات الطلاب في المستقبل.

مواجهة الطالب لعقبات حدَّت من استيعابه للمحتوى الدراسي، مثل الأمراض الجسدية التي سبَّبت تغيُّبه عن الفصل، ومن ثمَّ عدم حضور شرح الدروس وفهمها، أو الأمراض العقلية ونقص أهلية الطالب للتعلم، أو الصدمات النفسية كوفاة أحد الأقرباء وغيرها من الصدمات التي تجعل الطالب موجوداً جسدياً في الصف أما ذهنه فيكون شارداً في عالم آخر، فتضيع عليه فرصة فهم المحتوى.

افحص السيناريو الذي دار في ذهنك في ذلك الموقف. فكثيرًا ما نترك أفكارنا تنزلق إلى سيناريوهات مكررة لا تفيد. نور الإمارات مثلا: إذا كنت تعمل على اختراع وفشلت المحاولة السابعة عشرة هي الأخرى، قد يمر في ذهنك السيناريو التالي: "بالطبع لم تنجح!

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *